قالت ساهتف ياحبيبى في المساء
واتى المساء فما لها لا تهتف
وجلست في صمت اراقب هاتفي
ويدي علي خدي وقلبي يرجف
والهاتف المسكون بالصمت الرهيب علي يميني
ميت لا يعزف
والحزن في عيني ينام ودمعي جمدت
علي جفني وروحي تنزف
ماذا دهاها كيف تنسي وعدها
لما لا تحن علي الشجي وترأف
وعدت تكمني فماذا رابها
ليضن هاتفها علي وتخلف
وفجأة عصف لرنين بهاتفي
فرفعته واناملي تتلهف
وسري الى مع الغروب هديلها
همسأ تبادني الحديث وتلطف
راحت تضاحكني ورحت ابثها
كلفي بها فتهيم في وتسرف
ورأيتني اسمو باحلامي
الى افق السماء محلقا اتعفف
ولمست من شغفي النجوم
وهمت في ظل السحاب كانني متصوف
ما اروع الحب العفيف لغادة
الحسن فطرتها فما تتكلف
السحر عيناها ولفتة جيدها
فاذا مشت رقص القوام الاهيف
العطر رياها واشهي حسنها
شفتان من جمر وتغر مرهف
نغم يذوب بها اذ تحدث صوتها
وصبأ تهيم به القلوب وتكلف
وشجأ يذيب اذا تمادي هجرها
ياويح روحي كيف ينجو المدنف
يارقه الاحساس في اعطافها
قلبي يذوب يذوب يذوب
فهل تراها تنصف
قالت ساهتف ياحبيبى في المساءواتى المساء فما لها لا تهتفوجلست في صمت اراقب هاتفيويدي علي خدي وقلبي يرجفوالهاتف المسكون بالصمت الرهيب علي يمينيميت لا يعزفوالحزن في عيني ينام ودمعي جمدتعلي جفني وروحي تنزفماذا دهاها كيف تنسي وعدهالما لا تحن علي الشجي وترأفوعدت تكمني فماذا رابهاليضن هاتفها علي وتخلفوفجأة عصف لرنين بهاتفيفرفعته واناملي تتلهفوسري الى مع الغروب هديلهاهمسأ تبادني الحديث وتلطفراحت تضاحكني ورحت ابثهاكلفي بها فتهيم في وتسرفورأيتني اسمو باحلاميالى افق السماء محلقا اتعففولمست من شغفي النجوموهمت في ظل السحاب كانني متصوفما اروع الحب العفيف لغادةالحسن فطرتها فما تتكلفالسحر عيناها ولفتة جيدهافاذا مشت رقص القوام الاهيفالعطر رياها واشهي حسنهاشفتان من جمر وتغر مرهفنغم يذوب بها اذ تحدث صوتهاوصبأ تهيم به القلوب وتكلفوشجأ يذيب اذا تمادي هجرهاياويح روحي كيف ينجو المدنفيارقه الاحساس في اعطافهاقلبي يذوب يذوب يذوبفهل تراها تنصف
قالت ساهتف ياحبيبى في المساء
واتى المساء فما لها لا تهتف
وجلست في صمت اراقب هاتفي
ويدي علي خدي وقلبي يرجف
والهاتف المسكون بالصمت الرهيب علي يميني
ميت لا يعزف
والحزن في عيني ينام ودمعي جمدت
علي جفني وروحي تنزف
ماذا دهاها كيف تنسي وعدها
لما لا تحن علي الشجي وترأف
وعدت تكمني فماذا رابها
ليضن هاتفها علي وتخلف
وفجأة عصف لرنين بهاتفي
فرفعته واناملي تتلهف
وسري الى مع الغروب هديلها
همسأ تبادني الحديث وتلطف
راحت تضاحكني ورحت ابثها
كلفي بها فتهيم في وتسرف
ورأيتني اسمو باحلامي
الى افق السماء محلقا اتعفف
ولمست من شغفي النجوم
وهمت في ظل السحاب كانني متصوف
ما اروع الحب العفيف لغادة
الحسن فطرتها فما تتكلف
السحر عيناها ولفتة جيدها
فاذا مشت رقص القوام الاهيف
العطر رياها واشهي حسنها
شفتان من جمر وتغر مرهف
نغم يذوب بها اذ تحدث صوتها
وصبأ تهيم به القلوب وتكلف
وشجأ يذيب اذا تمادي هجرها
ياويح روحي كيف ينجو المدنف
يارقه الاحساس في اعطافها
قلبي يذوب يذوب يذوب
فهل تراها تنصف